أنزل الله تعالى -هذا القرآن هداية للناس ورحمة
قال تعالى:{إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم}{هذا بصائر للناس وهدى ورحمة لقوم يوقنون}
ومخرجا من ظلمات الشرك والضلال إلى النور والتوحيد والهدى والرشاد
قال تعالى:{كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد}..
يدعو فيه إلى عبادة الواحد الديانالذي خلق ورزق ، إلى ما به من زكاة النفوس وائتلاف القلوب ، واجتماع الكلمة ووحدة الصف ، واستقامة الحياة وطيب العيش ولإسباغ الأمن ، وحفظ الحقوق وصيانة الكراوة الإنسانية.
قال تعالى:{واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا}وقال تعالى حكاية عن لقمان في وصيته البليغة لابنه:{يا بنى لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}
وقال تعالى:{كل نفس يما كسبت رهينه}
وقال سبحانه:{قد أفلح من زكاها*وقد خاب من دساها}
وقال تعالى:{إنما المؤمنون إخوة}
وقال تعالى:{واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا}
وقال تعالى:{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم}
وقال تعالى:{من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}
وقال تعالى:{وعد الله الذين ءامنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم
في الأرض كما أستخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذى ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا}
وقال تعالى:{ولقد كرمنا بنى ءادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم هلى كثير ممن خلقنا تفضيلا}
واقد جاء الرآن بالبحث على مكارم الأخلاق من طيب الكلام
قال تعالى:{وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن}
وفال تعالى:{وقولوا للناس حسنا}
وقال جل ذكره:{يآأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا}
وجاء بالأمر ببر الوالدين قال تعالى:{وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا}
وبالعدل والإحسان وصلة الأرحام قال تعالى:{إن الله يأمر بالعدل والإحسان إيتائ ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم لعلكم تذكرون}
وقال تعالى:{واتقوا الله الذي تسآءلون به والأرحام}
ويأمر بالإصلاح وينهى الإفساد قال تعالى:{ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها}
ويحرم قتل النفس المعصومة كما يحرم إنتهاك الأعراض قال تعالى:{ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما}
وقال جلا جلاله:{ياأيها الذين أمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا
أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب يئس الإسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون*يآأيها الذين ءامنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيح أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه}
وهكذا في آيات كثيرة تأمر بالخير وتدل عليه وتنهى عن الشر وتحذر منه
يجمعها قول الحق-تبارك وتعالى:{يآأيها الذين ءامنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون}
أي الفلاح في الدنيا والأخرة
كما قال تعالى:{فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى *ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا
قال تعالى:{إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم}{هذا بصائر للناس وهدى ورحمة لقوم يوقنون}
ومخرجا من ظلمات الشرك والضلال إلى النور والتوحيد والهدى والرشاد
قال تعالى:{كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد}..
يدعو فيه إلى عبادة الواحد الديانالذي خلق ورزق ، إلى ما به من زكاة النفوس وائتلاف القلوب ، واجتماع الكلمة ووحدة الصف ، واستقامة الحياة وطيب العيش ولإسباغ الأمن ، وحفظ الحقوق وصيانة الكراوة الإنسانية.
قال تعالى:{واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا}وقال تعالى حكاية عن لقمان في وصيته البليغة لابنه:{يا بنى لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم}
وقال تعالى:{كل نفس يما كسبت رهينه}
وقال سبحانه:{قد أفلح من زكاها*وقد خاب من دساها}
وقال تعالى:{إنما المؤمنون إخوة}
وقال تعالى:{واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا}
وقال تعالى:{ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم}
وقال تعالى:{من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}
وقال تعالى:{وعد الله الذين ءامنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم
في الأرض كما أستخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذى ارتضى لهم وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا}
وقال تعالى:{ولقد كرمنا بنى ءادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم هلى كثير ممن خلقنا تفضيلا}
واقد جاء الرآن بالبحث على مكارم الأخلاق من طيب الكلام
قال تعالى:{وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن}
وفال تعالى:{وقولوا للناس حسنا}
وقال جل ذكره:{يآأيها الذين ءامنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا}
وجاء بالأمر ببر الوالدين قال تعالى:{وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا}
وبالعدل والإحسان وصلة الأرحام قال تعالى:{إن الله يأمر بالعدل والإحسان إيتائ ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم لعلكم تذكرون}
وقال تعالى:{واتقوا الله الذي تسآءلون به والأرحام}
ويأمر بالإصلاح وينهى الإفساد قال تعالى:{ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها}
ويحرم قتل النفس المعصومة كما يحرم إنتهاك الأعراض قال تعالى:{ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما}
وقال جلا جلاله:{ياأيها الذين أمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا
أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب يئس الإسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون*يآأيها الذين ءامنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيح أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه}
وهكذا في آيات كثيرة تأمر بالخير وتدل عليه وتنهى عن الشر وتحذر منه
يجمعها قول الحق-تبارك وتعالى:{يآأيها الذين ءامنوا اركعوا واسجدوا واعبدوا ربكم وافعلوا الخير لعلكم تفلحون}
أي الفلاح في الدنيا والأخرة
كما قال تعالى:{فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى *ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا
» الشيخ محمد الشرقبالى
» آخر ما توصل له الطبِّ
» حمل أكثر من 1000 تلاوة ( حفلات للدكتور الطاروطى )
» حمل اسطوانات جميع المواد من الرياض وحتى الثانوى
» حمل سلاح التلميذ للمرحلة الابتدائية
» الشيخ أحمد الطيب مع السفير الأمريكى
» صحيح البخارى وغيره من كتب الحديث
» المكتبة الصوتية للقرآن الكريم